مولود جديد (قصة حقيقية )
علق أحد المتابعين على الفيسبوك بهذه القصة حيث قال : لي صديق يحكي لي ، أنه بدأ في قيام الليل ، واستمر عليه مع ممارسته لـ هذه العادة ، يحكي لي كلما فعلتها زدت في الصلاة بالليل ، ولم أكن أتكلف في
[إقرأ أيضا]حبة اترامال دفعت فتاة إلى ممارسة الإنحراف
نشر أحد المواقع ، قصة قال انها واقعية اطلع على محضرها، تظهر خطورة الادمان على الحبوب المهدئة والنتائج التي قد تترتب على المدمنين والمتعاطين، والتي تكون سلبية ومحطمة للاسرة والعائلة
[إقرأ أيضا]التوقف عن الاستمناء ومشاهدة الأفلام الإباحية غير حياتي
رقمي القياسي هو 13 شهرا دون استمناء. لم يكن من السهل الالتزام بالاستغناء عن ذلك، ولكن منذ توقفي أصبحت حياتي أفضل. من المثير للدهشة كم هو جيد لي أن أقلع عن تلك العادة. وبالفعل توقفت لأسابيع،
[إقرأ أيضا]إدمان المواقع الإباحية تجربة شخصية
حكايتي مع المواقع الإباحية أنا شاب عندي 36 عام بدأت حكايتي عندما كنت في ال 14 من عمري. كان عندي فضول لاستكشاف عالم الجنس فبدأت أبحث عن المجلات والأفلام الجنسية وبدأ مشواري مع العادة اللعينة وكنت
[إقرأ أيضا]شاب يروي قصته مع المواقع الاباحيه لعل فيها العبرة والعظة
نبدأ القصة هذه قصتي أسوقها لكم لعل فيكم من يسمع و يعي . كنت شاباً يافعاً مشرئب المعالي ، سليم المعاني ، تتزاحم في قلبي الكثير من الآمال والأحلام التي تراود كل فتى , أجد نهمتي في قراءة القرآن
[إقرأ أيضا]تحرش الصغر أهات مشاعري
عمري 21 سنه ,, مخطوبة ولله الحمد ,, وزواجي بعد سنة إن شاء الله ,,, ولكن المشكله هي أنني في الصغر تعرضت لاعتداءات جنسية مع شخصان وللاسف احداهم امرأه والأخرى رجل ,,, كنا اطفال وكان هذا الطفل الذي
[إقرأ أيضا]قصة شاب أقلع عن العادة السرية
هذه القصة حقيقة وأحببت أن أقصها عليكم لما لها من الفائدة لكل الشباب والشابات، وحتى المتزوجين الذين لم يردعهم الزواج عن هذه العادة القبيحة. وقبل أن أبدأ أحب أن أوضح سبب إلحاحي على مثل هذا الموضوع،
[إقرأ أيضا]قصص واقعية تهز القلب لمآسي علاقات النت
صرخة فتاة من ضحايا الشات أنا فتاة أبلغ من العمر 17 عاماً من بلد عربي، لا زلت في الدراسة الثانوية، تعلمت استخدام الإنترنت، لكني أسأت استخدامها، وقضيت أيامي في محادثة الشباب، وذلك من خلال الكتابة
[إقرأ أيضا]قصص عن أصدقاء السوء
القاهرة هيفاء دربك قديماً قال (إخوان الصفا) ذائعي الصيت في الفلسفة والحكمة: (المرأة تفسد المرأة، كالأفعى تبث السم في الأفعى)! وإذا انطبقت هذه المقولة على عصر ما فإنها تنطبق تماماً على أيامنا
[إقرأ أيضا]