مازن الفريح * أنا فتاة عشرينية. دخلت إلى عالم النت لأني, كما يقال, أملك موهبة أدبية .. ولاقت كتاباتي بحمد الله استحساناً كبيراً في أوسط المنتدى الذي أكتب من خلاله. ثم عرض علي أن أكون مشرفة .. ومن
مجتمعاتنا العربية تعاني من هذه الظاهرة التي يحاول البعض تسطيحها والتقليل من حجمها الفعلي، لكن مع دهاليز الدردشة وخبايا الى Messanger تدور الدوائر وتسقط أقنعة الحياء، لا فرق بين فتاة أو شاب، البعض
في الأحد الماضي، مات رجل من ولاية ديترويت عن عمر يناهز 58 عاما في حادث سيارة، بينما كان يشاهد الصور الإباحية على هاتفه، وكان لا يرتدي حزام الأمان، فاندفع من خلال فتحة سقف سيارته من نوع تويوتا
الإنترنت جعل من العالم قرية صغيرة، يبعث في داخلنا تساؤلات كثيرة حول كيفية حصر المسؤولية في توجيه مستخدمي هذه التقنية بالطريقة الصحيحة. فهل التوجيه هو مسؤولية فردية وأسرية أم اجتماعية ومؤسساتية؟
الجنس عبر النت ملف سرّي يخفي الكثير من المآسي الاجتماعية ! نجلاء سيدة انفصلت عن زوجها بعد إنجابها ثلاثة أولاد.. وفي إحدى جلساتها على الإنترنت وفي موقع من مواقع “الشات” تعرفت على
تحكي ‘س.م’ قصتها مع غرفة المحادثة فقالت: أنا فتاة جامعية عمري 30 عامًا, كنت أدخل المنتديات الشرعية بهدف الدعوة إلى الله, وكانت لديّ الرغبة أن أشارك في حوارات كنت أعتقد أنها تناقش
القاهرة: منى مدكور * أول حالة طلاق بسبب غرف الدردشة في مصر* دراسة تؤكد أن غرف الدردشة هي أكثر الأسباب لانهيار العلاقات الزوجية * اذا كان عالم الانترنت. هو عالم الأسرار والمعرفة التي بلا حدود، فإن
جرت هذه القصة في إحدى الكليات في إحدى دول الخليج والبطولة لإحدى الفتيات التي كانت تدخل إلى غرف الدردشة أو chat room وفي أحد الأيام تعرفت على شخص تعلقت به كثيراً وأحبته بجنون وهو كان يبادلها نفس
مصطفى صادق الرافعي وماذا تكون العفة والأمانة والصدق والوفاء والبر والإحسان وغيرها، إذا كان فيمن انقطع في صحراء أو على رأس جبل؟ أيزعم أحد أن الصدق فضيلة في إنسان ليس حوله إلا عشرة أحجار؟
سلمان بن يحي المالكي العفة خلق إيماني رفيع، العفة صبر وجهاد واحتساب، العفة قوة وتحمل وإرادة، العفة صون للأسرة المسلمة من الأهواء والانحرافات والشذوذ، العفة دعوة إلى البعد عن سفاسف الأمور وخدش