تعرضت لاعتداء جنسي في سن الخامسة و لعدة عوامل اسرية ابرزها الجوع لعاطفة الاب و انفصالي عنه جسديا وعاطفيا و التحامي بأمي و اخواتي البنات و الاثر النفسي الذي تركه الاعتداء الجنسي المتكرر عدة مرات
أعاني منذ صغري من الميول المثلية إلى نفس الجنس؛ نتيجة أسباب كثيرة، ربما منها: إهمال وبُعد الأب، أو نشأتي في الأسرة بين ثلاث أخوات أكبر مني في العمر. لا أعرف السبب الرئيسي لميولي المثلية،
عندي وساوس غريبة جعلتني أكره حياتي. بدأت قصتي مع الوسواس منذ كنت في صف ثاني ثانوي، كنت في الإجازة مع صديقي، وتحدّثَ معي عن الجن والعفاريت، وكنت خائفاً جداً من حديثه، ودخلت في حالة خوف شديد، وكنت
أنا شاب مسلم، عمري 27 سنة، متزوج ولدي رغبة عارمة وشديدة في قراءة القصص الجنسية المثيرة، فهي تثيرني بشكل غير طبيعي، أي عندما أقرأ القصص الجنسية تثيرني جدا, فهل رغبتي في قراءة القصص الجنسية تعتبر
أسأل الله أن ينفع بكم من هم مثلي بل وجميع المسلمين والمسلمات . أنا متزوجة من 8 سنوات ولي 3 أطفال حفظهم الله شخصيتي قويه أكثر من زوجي فهو اضعف وارق مني لكن كنت أعيش معه في الخمس سنوات الأولى حياه
أبلُغُ من العمر 16 سنة تقريبًا، أعيش مع أمي وأبي – ولله الحمد – عائلتي تتكوَّن من 11 فردًا: أمي وأبي، و5 شباب، و4 بنات أنا أصغرهنَّ، 2 من أخواتي متزوِّجات، و3 من إخواني خارج المدينة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد فجزاكم الله خيرا على مجهودكم المبارك على هذا الموقع وعليكم أن تخلصوا النية لله وأن تستمدوا العون والتوفيق منه فهذه فائدة واستشارة فإني قد التحقت في المرحلة
اشعر بالتشتت الداخلي ولم اعد اجد متعة في القيام باي شيء بعد كثير من العلاقات العاطفية وبعد التاثير الدي تركه حب من طرف واحد دام 10 سنوات,لا عمل مستقر بعد التخرج احساس قاتل بالوحدة رغم بعض
ترددتُ كثيراً في الحديث عن هذا الموضوع الحساس، وقلتُ: لعله من غير المناسب طرح ذلك على الملأ، إلا أن الانفتاح العام، ووجود الأجهزة التقنية في متناول الجميع، حتى الأطفال، وسقوط جدر التداخل، والحجب،
أخي العزيز: هون عليك، وخلاصك ميسور بإذن الله، وشكراً لك على فتح هذا الملف الهام، دعني أولاً بمناسبة سؤالك أذكر الأمور التالية: 1ـ جعل الله جسد المرأة الجميلة – عارياً – فتنة تصعب مقاومة إغرائها،