أنا فتاه في 18 سنه من العمر مخطوبه لكن اكره خطيبي ليس لسبب لأني اكره الرجال بصفه عامه لم أوافق عليه إلا للتغطية على ميولي الشاذة وأحاول أن امنع نفسي من فعل الحرام أحافظ على صلاتي والحمد لله لكن
أنا شاب في 26 من عمري من أسرة محافظة مكونة من 10 افراد… في الحقيقة عندما بدأت تعليمي الابتدائي وجدت ان كل اخوتي الكبار اما تزوجوا أو توجهوا للحياة العملية بعيدا عن البيت ولم ابق سوى واخواتي
لا أدري كيف أبدأُ كلامي!، ولكن لعلي أجد حلاّ لِما أنا فيه من معاناة! أتمنى أن يتَّسع صدركم؛ كي تقرؤوا سؤالي كاملًا؛ نظراً لطوله الذي لا توازيه إلاّ الحيرة التي أتخبط بها في حياتي. أنا شاب في الـ
مشكلتي مع الشهوات بدأت من سن مبكرة قبل 15سنة، والمشكلة أنني في أول الأمر كنت أميل إلى المردان أكثر من ميلي إلى النساء، وكنت خلال المتوسطة والثانوية أستطيع مقاومة الشهوات، وخاصة الصور
أعرض مشكلتي إليكم أملا أن تجدوا حلاً لمشكلتي بعد توفيقا من الله . أنا فتاة تخرجت من الثانوية قبل سنتين ولم أستطع إكمال دراستي لأسباب خاصة لدي صديقات صالحات ولله الحمد. ولدي صديقة مقربة لي مشكلتي
أنا شاب في منتصف العشرينات، أجد في نفسي صراعا شديدا بين الخير والشر، فتارة تجدني أبكي خشية من الله، وتدمع عيني، ويرق قلبي عند سماع أحاديث الصحابة وسيرهم، وفي وقت قصير جدا أجد الشهوات تتحرك في
ما سبب التهيج الجنسي لدي؟ وماذا أعمل لوأد هذه الشهوة؟ ممارستي للعادة السرية خفَّتْ كثيراً، حيث التزمت بصلاة الجماعة خاصة صلاة الفجر، وحافظت على أذكار الصباح والمساء، وأجاهد نفسي حتى لا أمارس
تشتكي الفتيات خاصة، والرجال من ظاهرة التحرش الالكتروني، ويجتهد البعض في تجاهل طلبات الصداقة من أصدقاء غير معروفين، لكن البعض منهم يحاول أن يفضح المتحرش، من خلال نشر رسائله ومواده الخارجة عن الذوق
السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أرجو من أ. عائشة الحكمي الإجابة على تساؤلاتي إن أمكن لها ذلك، أَودُّ إخباركم بقصتي باختصار: تعرَّفت إلى صديقة منذ زمن طويل، منذ دراستي بالمرحلة الثانوية
هل تعلم أن ردود الأفعال العاطفية والمبالغ فيها من قبل الوالدين تجاه سلوكيات الطفل الجنسية قد يؤدي إلى تمادي الطفل فيها؟ نعم، وغالبًا ما تعود تلك المبالغة إلى قلق الأهالي أو شعورهم بالحرج. لذلك،