الجواب الحمد لله، والصلاة السلام على رسول الله؛ أما بعد: فملخص مشكلتكِ يتمحور في رغبتكِ في جوال، وفتح حساب على السوشيال ميديا، للتواصل مع صديقاتكِ، ووالدكِ رافض هذا، ويُظهر خوفه عليكِ مِنَ الفتن
كانت في سن الثانية عشرة من عمري حينما كنت أشاهد أفلاماً جنسية، وأتشوق إليها، وكنت إذا نظرت إلى فتىً أو فتاة في سن أصغر منى اجتاحتني رغبة عنيفة في الممارسة معه أو معها، حتى وصلت إلى سن البلوغ،
(أشارف على إتمام 17 عاماً ودخول 18)، مشكلتي: الانجذاب إلى الأولاد من ذوي الأعمار ما بين 12 إلى 16 عاماً كحد أقصى، ما يسمى بالحب أو الانجذاب إلى المردان… وجنسياً، المشكلة حسب ما أذكر بدأت
انا شاب غير متزوج وعمري 23 عاما . أعاني من مشكلات الخيالات الجنسية لدرجة الإثارة .. كيف أحمي نفسي حتى لا أقع في الذنب ؟ أجاب عنها: د. محمد العتيق الجواب مشكلتك أخي كما فهمت من رسالتك أنك تعاني من
لدي صديق نظرت إليه بشهوة، وتحرشت به مرة، ولكن سكت خوفًا على مشاعري، وأنا بالمقابل تجرأت أكثر ليتطور الأمر أكثر.. وازدادت معي العادة السرية، ولم أعد قادرًا على ضبطها، وبعد كل تحرش كنت وإياه نشعر
أن أشكو من المثلية (اللواط)، وأحاول بقدر الإمكان الابتعاد عن هذا الفعل لكني لا أستطيع، وتأنيب الضمير من هذا الفعل أصبح يؤثر فيّ بشكل سلبي، وعلى حياتي العلمية والاجتماعية، وأصبح لدي اكتئاب فظيع
مشكلتي أنني شاب أسعى بكل جهدي أن أكون طبيعياً ولكن لدي هرمونات تجعلني في حال انخفاضها أنقلب إلى إنسان شاذ. أنا محافظ على صلاتي وحججت واعتمرت وعلاقتي بزوجتي جيدة .. حاولت الذهاب إلى طبيب فنصحني
قريبتي لديها ميول شاذة، مع أن عمرها عشر سنوات، حاولت أبين لأمها أن بنتها تتكلم كلام النساء في الزواج وغيره، ولم تعط كلامي أي اهتمام، بل على العكس تتحداني وتناديها حتى تشاهد معها مسلسلات هابطة،
أنا شاب أبلغ من العمر خمساً وعشرين سنة ولم أتزوج بعد، من عائلة طيبة تعرف حدود الله أفرح بانتمائي لها. يشهد الجميع أني طيب الخلق، ويضرب الكل بي مثلا في أخلاقي.. مشكلتي مشكلة عظيمة، وهي أن شهوتي
قبل مدة اكتشفت أن أخي الذي يدرس بالسنة الأولى بالجامعة له علاقة مع شباب، لا أدري إذا كانت لواطاً أم لا؟ وقد عرفت ذلك عندما قرأت سجل محادثاته في الماسنجر مع أحد أصحابه، حاولت نصحه لكن لا أعرف