أنا امرأة متزوجة برجل يكبرني بعدة سنوات، وأعاني من مشكلات كثيرة في تعاملي معه، فهو عنيد وعصبي، ويحاول فرض رأيه حتى ولو كان خاطئاً. وكل هذه الصفات لم أعلمها قبل الزواج. وقد استخدمت معه جميع
تبدأ قصتي عندما كنت في الرابعة عشرة من عمري، عندما تم الاعتداء علي جنسياً، ثم تكررت معي مرة أخرى عندما كنت في التاسعة عشرة، والعشرين من عمري، وسؤالي هو أنني أحس بميولي للنساء، ولكن أحيانا تراودني
عندما كان عمري ست سنوات كان أحد يسكن بجوارنا عمره يقارب الخمس والثلاثين سنة ناداني لدخول منزله حتى يلعب معي، فدخلت منزله وكنت طفلاً لا أفهم ماذا يريد، ففعل بي فعل قوم لوط مرتين، ومن بعدها أصبحت
أنا أعانى من شذوذ جنسي، ليس لواطاً، ولكن أحب رؤية ذَكَر الشباب من عمر عشر سنوات وحتى خمس عشرة سنة، فأتخيل شكل الذكر وشعر العانة وتتولد لدي رغبة في لمسه، وممارسة العادة معه… عملت علاقات
أخبرني شخص أثق به كثيراً أنه تعرَّض في صغره إلى محاولة استغلال جنسي من طرف سائق أحد أقربائنا، واستحلفني ألا أقول شيئًا، ولم ألاحظ أبدا أي تصرف غريب للسائق، ولم يثبت بأنه قام بمثل هذه الأشياء،
أنا طالب بكلية الهندسة، والحمد لله متدين ومتفوق، وأمامي مستقبل باهر والحمد لله لكن تواجهني مشكله مميتة وأنا لا أبالغ، وهي إدمان الجنس الذي لازمني منذ صغري، فأنا الحمد لله لا أزني أبدا، وبعيد عنه
لدي استشارتان الأولى: توجد طفلة تعرضت لنوع من التحرش الجنسي وهي الآن تمارس ما تعرضت له. فما هي نصيحتكم تجاهها؟ الثانية: ما الحل السليم لتهذيب شهوة غير المتزوج؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً. الجواب
أنا مدرس ثانوية وعندي طلاب من الجنس الثالث تشيع بينهم الفاحشة، وإدارة المدرسة سهلة معهم، فهل من طرق لإصلاحهم من الداخل؟ الرجاء ذكر مراجع وتجارب وأشرطة، علماً أن هذه الظاهرة باتت مقلقة لمجتمعنا،
أعرض عليكم مشكلتي: التي أكتبها بحروف من دم، فواصلها اليأس، وعنوانها الندم، يعلم الله أني مظلوم بهذه المصيبة, بسب إهمال والدي في تربيتي وبحثه ليل ونهار وراء المال، وغيابه عن البيت لمدة تصل حتى
مشكلتي بدأت منذ نعومة أظافري، فمنذ أن عهدت نفسي وأنا لا أشعر بأي انتماء لبني جنسي، بل أشعر بأني رجل، وجميع ميولي ذكرية, ظن أهلي أنها مشكلة بسيطة وعندما أكبر ستزول ولكنها لم تزل بل تفاقمت، وعندما