السؤال تزوجنا مند 3 سنوات ونصف ، هو طيب جدّاً ، متدين جدّاً ، ونعبد الله معا ما استطعنا ، والحمد لله ، المشكلة بدأت معي من أول الزواج , كان لابد له أثناء الجماع أن يحكي لي قصصا جنسية ، وأنا أتخيل
أنا فتاة كنت متزوجة من رجل غير قادر نفسياً على المعاشرة الجنسية الكاملة.. وأنا أيضاً لم أكن أهتم بها كثيراً في الطبيعة ولكن ممكن أن أسرح بها في الخيال لأني شخصية جداً خجولة حتى مع زوجي.. وسؤالي
هل يجوز لي أن اقرأ أو أشاهد الصور الجنسية قبل المعاشرة الزوجية؛ طلبا للإثارة أكتر، حيث إنني لا أجد متعتي في المعاشرة إلا بذلك؟ الإجابة: لا تجوز مشاهدة هذه القاذورات الجنسية بحجة التهييج
أنا فتاة أبلغ من العمر 23 سنة, كنت أمارس العادة السرية منذ أن بلغت العاشرة إلى أن توقفت عنها, وتبت إلى الله قبل رمضان – شهر سبعة سنة 2012 – وقد أكملت سبعة شهور إلى الآن منذ توبتي,
كنت قد قرأت منذ فترة رواية، لم أكن أعرف عنها سوى اسمها، وأقسم أني لم أكن أعرف محتواها. خلاصة القول كانت تتحدث عن الجماع، وفيها تفاصيل عنه، تفاجأت، وذهلت؛ لأنني أول مرة في حياتي أقرأ شيئا
كانت لي علاقة مع ابن خالي، وكان ينوي خطبتي وقد كنا نخلو معا، ويعلم الله أني كنت أستعجله لكي يخطبني؛ لتكون علاقتنا شرعية، ولكن مع إصراره على التريث، وإدراكي أن علاقتي به حرام قررت توقيف علاقتي به،
أنا فتاة أبلغ من العمر تسعة عشر عاماً.. غير متزوجة.. تعرفت على شاب من معارفنا كان يريد الزواج مني.. غير أن أهلي رفضوه لعدة أسباب..! أصبح يهاتفني.. واستدرجني عدة مرات خارج المنزل ومارس معي
أنا شاب في الثلاثين من عمري، مشكلتي هي أني لا أشتهي النساء، فأنا مصاب بالشذوذ الجنسي، و مشكلتي نفسية.. لم أكن أعرف ما الذي يحصل معي، ولِمَ أنا مختلف عن غيري من أبناء جيلي من الشباب، ولكني والحمد
قبل ثماني سنوات تزوجت وسني كان تسع عشرة سنة. عانيت معه الفقر الشديد لدرجة أنه أسكنني مع أهلي في نفس الغرفة التي كانت لي ونفس الأثاث… احتقرته منذ اليوم الأول؛ لأنه كذب علي، وادعى أنه يستطيع
أنا بنت عمري 18سنة ، ومن ثلاث سنين أتحدث مع شباب ، وبعمل أشياء غلط معهم ، وكل مره بتعرف أمي بوعدها ما رح أرجع ، وبرجع أغلط ، وبدعي الله ، يسامحني ، وأوعده ، وبرجع ، وصرت منافقة ، أوعد وأخلف ،