أنا بعمر 27 عاما، وأقترب من الزواج، ولكني لا أميل للجنس الآخر أبدا، بل أميل لنفس جنسي. علما أني أشعر بداخلي أني رجل وليس أنثى، كبعض الأشخاص، ولقد قرأت كثيرا عندكم في هذا الموضوع، وفي موقعكم
قصتي ربَّما تكون غربية بعض الشيء، ولكن في نظري أنها ابتلاء شديد، ويكاد يخنقني، فعذاب الضمير وخَوْفي من الله يجعلني لا أنام الليل، ودائمًا مشتَّت التفكير فيما آلتْ إليه حياتي. قصتي بدأتْ في عالَم
أنا شاب أبلغ من العمر 36 سته متزوج ولدي 3 أطفال مشكلتي بدأت وعمري 15سنه حيث فتنت بالنساء وممارسة العادة السرية وكنت شاب مؤدب وخجول ومحبوب من الجميع وعندما بلغت الثامنه عشر أستقمت ولاكن
أكتب رسالتي هذه وأنا خجلة بل أموت خجلاً وحياءً من الله تبارك وتعالى أولاً ثم من نفسي الدنيئة ومن حضرتكم المحترمة، ولكن حاجتي لإستشارتكم تفوق خجلي. بلا إطالة، أنا مراهقة أبلغ من العمر 17 عاماً..
كيف يمكنني أن أفرغ شهوتي تجاه النساء بغير طريقة الاستمناء الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله و بعد: ووسائل العلاج المناسبة لهذا الأمر: 1- الزواج في سن مبكرة: فهو السبيل الطبيعي الوحيد
أنا أعمل بالمملكة وأنا والحمد لله ملتزم بالسنة قدر المستطاع وأواظب على الصلوات بالمسجد والحمد لله… وهذه أول مرة أترك أهلي لظروف مدارس الأولاد .. وقد يحدث عندما أحادث زوجتي عبر النت بالصوت
ا ماهو حكم عمل chat sex مع العلم أن عمري 29 سنة وغير متزوجة هل هو نفس حكم الزنا؟ هل له كفارة؟ ما هو حكم الدين فأنا تبت إلى الله لكن أريد أن أعرف ما هو حكم الدين؟ مع العلم بأني لم أعرض جسدي يعنى
هل يجوز مصاحبة الزميلات والتحدث إليهن إذا كان ذلك بهدف تقليل الشهوة، أو عدم الوقوع في الممارسات غير الشرعية كالاستمناء والنظر إلى المواد الإباحية، وغير ذلك من الأفعال التي لا تليق؟ مرحبا بك -أيها
ما رأي فضيلتكم في علاج يميت اللذة الجنسية، فقد سمعتُ بعلاج يُدعى الكافور، فما رأي فضيلتكم في ذلك؟ أفيدوني أفادكم الله، وجزاكم خيرًا. الإجابة شدة الشهوة وقوتها وخطرها قال فيه النبي ﷺ: يا معشر
مشكلتي أنني أعاني من هوس مشاهدة المرأة وهي في كامل تسترها بعباءتها وأتعمد أشاهد كل سواد تقع عليه عيني خصوصا النساء الممتلئات ولابسات العباءة الضيقة ومشكلتي الكبيرة أنني أتعمد تركيز النظر إلى