السؤال تزوجنا مند 3 سنوات ونصف ، هو طيب جدّاً ، متدين جدّاً ، ونعبد الله معا ما استطعنا ، والحمد لله ، المشكلة بدأت معي من أول الزواج , كان لابد له أثناء الجماع أن يحكي لي قصصا جنسية ، وأنا أتخيل
الجنس عبر الإنترنت أو الجنس الإلكتروني عبارة عن عملية تتم بين فردين عبر وسائل الاتصال المتوافرة عبر شبكة الإنترنت، مثل: البريد الإلكتروني، أو الصور، والرسائل الجنسية، وغرف الدردشة، والمواقع
مقدمة ان الانترنت مكان رائع حيث بإمكانك الحصول على الاجابة عن اي سؤال، كما ويمكنها ان تسليك وتبقيك على علم بالمستجدات لساعات لا تنتهي. وبالرغم من ذلك فبسبب انها لا تدار من قبل شخص معين او مجموعه
الرغبة في الممارسة الجنسية عنصر إيجابي في اي علاقة حميمية بين طرفين، يحتاج كل منهما ان يشعر بالقرب من الاخر والانتماء اليه وان يستشعر تعلقه به وإقباله عليه والحرص على إرضائه وأشباعه. لكن كيف
أنا امرأة مطلقة عانيت مشكلات نفسية كبيرة بسبب طلاقي.. إلى أن دخلت عالم الإنترنت، وكان توجهي يميل إلى قراءة مواضيع المنتديات.. شد انتباهي من خلال تصفحي مواضيع مميزة وراقية لشاب في أحد المنتديات..
هل يجوز لي ولزوجتي أن نقرأ معًا قراءة أو تصفح القصص الجنسية بدون الصور وذلك على سبيل الإثارة والتسلية؟ الجواب: يقول فضيلة الشيخ سامي بن عبد العزيز الماجد ـ عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن
أنا فتاة كنت متزوجة من رجل غير قادر نفسياً على المعاشرة الجنسية الكاملة.. وأنا أيضاً لم أكن أهتم بها كثيراً في الطبيعة ولكن ممكن أن أسرح بها في الخيال لأني شخصية جداً خجولة حتى مع زوجي.. وسؤالي
هل يجوز قراءة القصص الجنسية بين الزوجين وذلك بغية الحصول على المزيد من المتعة ؟. نص الجواب الحمد لله في قراءة القصص الجنسية ولو بين الزوجين مفاسد كثيرة منها : أ- الحصول على هذه القصص سيكون إما
هل يجوز لي أن اقرأ أو أشاهد الصور الجنسية قبل المعاشرة الزوجية؛ طلبا للإثارة أكتر، حيث إنني لا أجد متعتي في المعاشرة إلا بذلك؟ الإجابة: لا تجوز مشاهدة هذه القاذورات الجنسية بحجة التهييج
أنا كنت مؤمنة صالحة، ثم ابتليت بمشاهدة بعض المواقع الجنسية، والعادة السرية، ثم تبت والحمد لله ولم أرجع لها، مع أني كنت أتوب وأرجع لها مرة أخرى، وفي بعض الأحيان تهيج شهوتي، فأقوم بقراءة القصص