تزوجنا مند 3 سنوات ونصف ، هو طيب جدّاً ، متدين جدّاً ، ونعبد الله معا ما استطعنا ، والحمد لله ، المشكلة بدأت معي من أول الزواج , كان لابد له أثناء الجماع أن يحكي لي قصصا جنسية ، وأنا أتخيل ؛ لأني
أنا فتاة عمري 19 عاما, أعاني من كثرة الخيالات الجنسية, والتي معها يتدرج إحساسي, إلى أن أشعر بانقباضات من الأسفل, ومعها أصل إلى حالة من الراحة, وعدم الرغبة في أن استمر في هذه الخيالات, ولا ألمس
انا شاب غير متزوج وعمري 23 عاما . أعاني من مشكلات الخيالات الجنسية لدرجة الإثارة .. كيف أحمي نفسي حتى لا أقع في الذنب ؟ أجاب عنها: د. محمد العتيق الجواب مشكلتك أخي كما فهمت من رسالتك أنك تعاني من
التخيلات الجنسية من الموضوعات التي أحياناً ما تؤرق الشركاء الملتزمون بعلاقات طويلة الأمد مع حبيب أو شريك حياة واحد، إذ كثيراً ما تخلف لديهم شعوراً بالخجل من النفس والذنب تجاه شركائهم. تتضمن
الخيالات والتخيلات الجنسية، تراود أى فرد خاصة فى مرحلة المراهقة، لكن البعض يندمجون مع هذا التفكير فلا يفارقهم إلا نادرًا وذلك كى يشعروا بمزيد من الإثارة، وهذا الإسراف فى التفكير يؤثر تدريجيًا على
لا أدري كيف أبدأُ كلامي، ولكن سأحاول لعلي أجد حلًّا لِما أنا فيه من معاناة. أنا امرأة متزوجةٌ منذ سبع سنوات، وعندي طفلان، وزوجي طيِّبٌ، وحَنونٌ، وفيه الكثيرُ والكثير مما تتمنَّاه أيُّ زوجة،
أنا فتاة غير متزوجة عمري 22 عام، وأود أن أسأل: ما حكم التَخَيُّلات الجنسية؟. الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فإن تَخَيُّل المرأة الشَّابَّةِ
لدي 3 اساله ولكنها تدور حول موضوع واحد وهو حكم التخيل والتفكير بامور محرمه شرعاً او امور مباحا لكنها ليست على الواقع… 1- اتخيل انني فتاه املك لون بشره مختلف عن لوني الحقيقي وان لدي جمال
تعتبر الأحلام الجنسية واحدة من أكثر أنواع المشاكل التي يعاني منها العديد من الاشخاص، وعلى الرغم من انها من الحلام الطبيعية الاّ انها تترك الكثير من القلق والتوتر في نفوس الحالم، خوفاً من أن يكون
هل التخيلات الجنسية توجب الغسل للصلاة؟ وما هي الشهوة الصغرى؟ ومتى يجب الغسل عند التخيل الجنسي؟ وهل التخيلات حرام شرعا؟ بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا