السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ابني الكبير عمره سبعة أعوام، عنيدٌ جداً، لا يسمع الكلام، ويريد أن ألبي جميع طلباته، والمشكلة الأكبر أنه في المدرسة لديه زميلة، يكتب لها رسائل غرامية، وأيضاً يحكي
أنا أمٌّ لفتاةٍ واحدةٍ وثلاثة أولادٍ. عندي مشكلةٌ مع أحد أبنائي عمره13 سنةً؛ ولدي مشكلته يميل للبنات أكثر من الأولاد، علاقتي مع ولدي حلوةٌ جدًّا، لكنْ علاقة ولدي مع أبيه جدًّا سيّئةٌ ومتوتّرةٌ،
مستشاري العزيز: لاحظت على ابنتي ذات الست سنوات وهي في الصف الأول الابتدائي أنها وهي تلعب في بعض الأوقات؛ تحاول وضع منطقة العانة على مثل طرف الطاولة، وتبدأ بتحريك نفسها. في البداية حسبت أنها
ابني مراهق، عمره 14 سنةً، اكتشفت بجواله محادثات مع أصدقائه يتحدون عن أفلام السكس، وحتى ألفاظهم ليس فيها حياء، منذ شهر اكتشفت أنه يتحرش بالخادمة، واعترفت الخادمة أنها ليست المرة الأولى.
أخي في الصف الثاني ثانوي، تفاجأنا من خلال حساب الانستقرام بمتابعته لفتيات يعرضن صورًا لأجزاء من أجسادهنّ، والتعليق منه عليها، وكذلك تعليقاتهنّ على صوره بعبارات خادشة، تم تبليغه بذلك وتحذيره وحذف
لدي أخت في مرحلة المراهقة تدرس في الصف الأول متوسط، أهداها والدي آيباد وجوالًا في فترة الابتدائية، مع اعتراض أمي على حصولها عليهما في فترة مبكرة، بسبب إلحاحها بطلبهما، وبعد فترة سنة اكتشفت
السلام عليكم ورحمة الله.. استشارتي عن كيفية التعامل مع إحدى القريبات لي جدًا، لها علاقة مع شاب يدرس معها، تكلمه في الهاتف وربما غير ذلك، وهي من أسرة محافظة ولا تتفهم هذا الأمر إطلاقًا، وهذه
أشكركم لتجاوبكم معي ولكن: أتمنى إخباري ما يمكن قوله لابنتي وتثقيفها بشكل ثقافي وعلمي وتربوي لإِشباع فضولها الجنسي، وكيف يمكنني أن أثق فيها من جديد؟ وكيف أتعامل مع كذبها وعدم صراحتها لي؟ المستشار:
السلام عليكم. لا أعرف من أين أبدأ! أنا فتاة أتابع الأفلام الإباحية، وكلما أتوب وأستغفر أعود لها، وأحس أني منافقة، وأخدع رب السموات والأرض، ولا أعرف كيف أتخلص منها نهائياً، وحتى التفكير في العودة
السلام عليكم.. أنا فتاة عزباء، عمري 27 سنة، كنت أمارس العادة السرية إلى أن علمت بأضرارها فقررت تركها، ولكن في كل مرة أفشل، وأقصاها كانت لمدة 6 أشهر، ولكن كانت جد صعبة عليّ، كنت أبكي كل يوم من