السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا فتاةٌ مطلقةٌ، ولديَّ أطفالٌ، وأنا نادمةٌ، ولا أعرفُ كيف أُصلح خطئي، لقد وقعتُ في الزنا مرتين بعد طلاقي بسنةٍ ونصف، وأنا نادمةٌ جداً، وعشتُ حياةً صعبة منذُ
صرخة فتاة من ضحايا الشات أنا فتاة أبلغ من العمر 17 عاماً من بلد عربي، لا زلت في الدراسة الثانوية، تعلمت استخدام الإنترنت، لكني أسأت استخدامها، وقضيت أيامي في محادثة الشباب، وذلك من خلال الكتابة
السؤال أحببت شاباً يعيش في دولة السعودية، تعرفت عليه عبر الإنترنت، وأعجبني فيه أنه على خلق، وأحببته في الله، حتى أنني تعلقت به، ولا أدري ماذا أفعل؟ وأيضاً هو صرح لي بحبه لي وإعجابه بخلقي، ووعدني
الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد.. فجزاك الله خيراً أيتها الأخت الكريمة على سؤالك، وبارك فيك، وزادك حرصاً: واعلمي حفظك الله أن
السؤال عمري 15 سنة، وفي كل مرة أذنب ثم أتوب، وأتوب توبة صحيحة، لكني أرجع للذنب بعد أسبوع من التوبة، ولا أعرف كيف أعمل! ومستمر على هذا الحال، وذنبي هو ممارسة العادة السرية، ولما أتوب أكون خائفًا
السلام عليكم أنا أحمد وقد لجأت إليكم وأنا أعلم أنكم -بعد الله- سوف تساعدونني في محنتي التي طال زمنها, وأصبحت تمثل هاجساً بالنسبة لي, ألا وهو حب الفتيات والميل والرغبة فيهن. كان همي منذ السنة
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: نرجو منكم إخواني أن تعرضوا هذه المشكلة على المختصين من أهل العلم في التربية، حيث إنها قد شغلتني كثيراً، فأريد منكم حلاً تربوياً
أفاد مدير مركز دعم اتخاذ القرار في شرطة دبي، الأمين العام لجمعية توعية ورعاية الأحداث الدكتور محمد مراد عبد اللـه، أن تأثير أصدقاء السوء على أقرانهم بالغ الأثر وربما يكون تأثير الصديق أقوى من
يجيب عن الاستشارة الأخصائي الاجتماعي حسن أبو العمرين كيف أحمي أخي من أصدقاء السوء، مع العلم أن أخي يبلغ من العمر سبعة عشر عاما و أنا أصغر منه ووالدي متوفي وأصدقاؤه أصدقاء سوء وقد تعلم منهم
القاهرة هيفاء دربك قديماً قال (إخوان الصفا) ذائعي الصيت في الفلسفة والحكمة: (المرأة تفسد المرأة، كالأفعى تبث السم في الأفعى)! وإذا انطبقت هذه المقولة على عصر ما فإنها تنطبق تماماً على أيامنا