السلام عليكم أنا شاب عمري 26 سنة، أريد الزواج ولكن ليس عندي القدرة الآن ولا بعد أربع أو خمس سنوات بسبب صعوبة الحياة وغلاء المعيشة والمهور وطلبات آباء البنات شبه المستحيلة، وصراحة أنا لا أنفك أفكر
وقف الزملاء الثلاثة في ساحة الجامعة وهم ينتظرون إحدى المحاضرات، فأخذ كل واحد منهم يحدث الآخر بما يعتمل في صدره من طموحات وأهداف، وكان مما دار بينهم: قال محمد: تعلمون، ما أريد بعد دراستي إلا أن
شابٌّ في المرحلة الجامعية، حوله كثيرٌ مِن الفِتَن، يسأل: ماذا أفعل مع ضعف الإمكانات المادية لأهلي؟ وكيف أقنع والدي بضرورة التقدُّم للخطبة حتى أعفَّ نفسي؟ الجواب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
مواقع الدردشة ، وما أدراك ما هي تلك المواقع ، مواقع يجتمع فيها الجنسين بمختلف أعمارهم ، يتجاذبون الأحـاديث بأنواعها ، مواقع تخبئ الأمور الكثيـرة ، التي لا يعلمها إلا الله تعالى ومن ثم من تابعها
من خلال الاستبيانات المتعددة التي أجريت على مستخدمي المواقع تبين أن الدخول لمواقع الجنس بالدرجة الأولى، ومن ثم مواقع المحادثة (التشات) هو أوضح مظهر لظاهرة إدمان الانترنت. كما أظهرت الأبحاث أن
قبل عدة أشهر قمتُ بالتَّعرفِ على شابٍّ عن طريق الإنترنت، وكُنَّا نتحدثُ بشكلٍ يومي، إلى أن أحببتُه جداً، ومن شدة حبي له كنتُ أنفِّذُ أي طلب يطلبه مني بدون أي سابق تفكير، إلى أن جاء اليوم الذي طلب
أنا شاب مسلم، عمري 27 سنة، متزوج ولدي رغبة عارمة وشديدة في قراءة القصص الجنسية المثيرة، فهي تثيرني بشكل غير طبيعي، فهل رغبتي في قراءة القصص الجنسية تعتبر مرضاً نفساً؟ وما العلاج؟ وكيف أتخلص من
هذه القصة حقيقة وأحببت أن أقصها عليكم لما لها من الفائدة لكل الشباب والشابات، وحتى المتزوجين الذين لم يردعهم الزواج عن هذه العادة القبيحة. وقبل أن أبدأ أحب أن أوضح سبب إلحاحي على مثل هذا الموضوع،