علق أحد المتابعين على الفيسبوك بهذه القصة حيث قال : لي صديق يحكي لي ، أنه بدأ في قيام الليل ، واستمر عليه مع ممارسته لـ هذه العادة ، يحكي لي كلما فعلتها زدت في الصلاة بالليل ، ولم أكن أتكلف في
محمد الجاويش – ميدان تؤثر المواد الإباحية على عقولنا بشتى الطرّق التي تتجاوز حدود التوقع، بدءًا من انخفاض حدة التحفير البصري، والشعور بالمتعة، والرغبة الدائمة في التعرّض إلى كم أكبر من
إسماعيل عرفة “عندما بدأت مشاهدة الإباحية منذ سنة ونصف، كان عندي مشكلة في التركيز: لم يكن بمقدوري أن ألتزم بهدف واحد لمدة أكثر من أسبوع. وكلما كان لديّ يومٌ إجازة كنت أضيعه في تساهل كسول مع
يوتيوبر أمريكي يتحدث عن مخاطر اختلاط الرجال والنساء في العمل ويطرح الموضوع بشكل واقعي بعيداً عن التزييف. ومعجب بتحريم الاسلام لاختلاط الرجال بالنساء.#ترجمة_نيزك pic.twitter.com/nbBgUgk52G — نيزك
قال : أنا مدمن مواد اباحية .. ما الحل؟ قال أنا متزوج حديثا ولكني أعاني من مشكلة بدأت معي عندما كنت أدرس بالجامعة ونظرت إلي بعض الصور والأفلام الإباحية فتعلقت بها حتى صرت لا أستطيع أن أتركها،
يسهل على شياطين الإنس والجن إيذاء الغارقين في المعاصي والبعيدين عن ذكر الله، فما بالنا لو كانت المعصية هي التعري وإظهار المفاتن؟! كثيرًا ما تصاب بعض الفتيات بالحسد الذي ينتج عنه الإصابة بأمراض
كانت في سن الثانية عشرة من عمري حينما كنت أشاهد أفلاماً جنسية، وأتشوق إليها، وكنت إذا نظرت إلى فتىً أو فتاة في سن أصغر منى اجتاحتني رغبة عنيفة في الممارسة معه أو معها، حتى وصلت إلى سن البلوغ،
تبدي كثير من الأسر تخوفها من تعرض الأطفال لمشاهد جنسية، وتظهر رفضها عند رؤيتهم يعبثون بأعضائهم التناسلية، لكن التعامل مع الأمر بهذه الصورة قد يكون له أضراره في المستقبل، نتيجة تعرضه للزجر في
أنا سيدة متزوجة -والحمد لله- على قدر من الجمال، وعندي أطفال، مشكلتي أن زوجي يبحث عن الصور العارية من حين لآخر، في التلفاز، وفي الشبكة العنكبوتية، وحدث هذا كثيراً، وحدثت بيننا مشاجرات عديدة، وكان