مشكلتي بدأت منذ نعومة أظافري، فمنذ أن عهدت نفسي وأنا لا أشعر بأي انتماء لبني جنسي، بل أشعر بأني رجل، وجميع ميولي ذكرية, ظن أهلي أنها مشكلة بسيطة وعندما أكبر ستزول ولكنها لم تزل بل تفاقمت، وعندما
نشر أحد المواقع ، قصة قال انها واقعية اطلع على محضرها، تظهر خطورة الادمان على الحبوب المهدئة والنتائج التي قد تترتب على المدمنين والمتعاطين، والتي تكون سلبية ومحطمة للاسرة والعائلة
تعرضت لاعتداء جنسي في سن الخامسة و لعدة عوامل اسرية ابرزها الجوع لعاطفة الاب و انفصالي عنه جسديا وعاطفيا و التحامي بأمي و اخواتي البنات و الاثر النفسي الذي تركه الاعتداء الجنسي المتكرر عدة مرات
أنا بنت عمري 18سنة ، ومن ثلاث سنين أتحدث مع شباب ، وبعمل أشياء غلط معهم ، وكل مره بتعرف أمي بوعدها ما رح أرجع ، وبرجع أغلط ، وبدعي الله ، يسامحني ، وأوعده ، وبرجع ، وصرت منافقة ، أوعد وأخلف ،
في ظل التطور التكنولوجي و سھولة إختراق الإنترنت في المنازل و على الموبایلات وزیادة أعداد القنوات الفضائیة الإباحیة التي تقدم عروض مجانیة لممارسة الدعارة و الإثارة بدأت نتائج الإنحراف فشیئا إلى أن
أعاني منذ صغري من الميول المثلية إلى نفس الجنس؛ نتيجة أسباب كثيرة، ربما منها: إهمال وبُعد الأب، أو نشأتي في الأسرة بين ثلاث أخوات أكبر مني في العمر. لا أعرف السبب الرئيسي لميولي المثلية،
عندي وساوس غريبة جعلتني أكره حياتي. بدأت قصتي مع الوسواس منذ كنت في صف ثاني ثانوي، كنت في الإجازة مع صديقي، وتحدّثَ معي عن الجن والعفاريت، وكنت خائفاً جداً من حديثه، ودخلت في حالة خوف شديد، وكنت
أنا بعمر 27 عاما، وأقترب من الزواج، ولكني لا أميل للجنس الآخر أبدا، بل أميل لنفس جنسي. علما أني أشعر بداخلي أني رجل وليس أنثى، كبعض الأشخاص، ولقد قرأت كثيرا عندكم في هذا الموضوع، وفي موقعكم
أنا شاب مسلم، عمري 27 سنة، متزوج ولدي رغبة عارمة وشديدة في قراءة القصص الجنسية المثيرة، فهي تثيرني بشكل غير طبيعي، أي عندما أقرأ القصص الجنسية تثيرني جدا, فهل رغبتي في قراءة القصص الجنسية تعتبر
أسأل الله أن ينفع بكم من هم مثلي بل وجميع المسلمين والمسلمات . أنا متزوجة من 8 سنوات ولي 3 أطفال حفظهم الله شخصيتي قويه أكثر من زوجي فهو اضعف وارق مني لكن كنت أعيش معه في الخمس سنوات الأولى حياه