أنا أعاني من الشذوذ، لكن ليس بيدي. بل أولائك الوحوش الآدمية الذين اعتدوا علي وأنا صغير في الرابعة من عمري، ولم أكن أعي شيئاً، وأخفيت الأمر عن الجميع، وعند بلوغي اكتشفت أني أهوى الذكران. ذهبت إلى
لدي استشارتان الأولى: توجد طفلة تعرضت لنوع من التحرش الجنسي وهي الآن تمارس ما تعرضت له. فما هي نصيحتكم تجاهها؟ الثانية: ما الحل السليم لتهذيب شهوة غير المتزوج؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً. الجواب
غالباً ما يكون اهتمام من يشاهد الأفلام الإباحية منصبّاً على العناصر الجنسية المغرية والتي يتم إعداداها وعرضها بإتقان منقطع النظير لتحدث النشوة وتأجِّج الرغبة لدى الضحية -المشاهد-، فقد لا يفكر
ظهرت عملية احتيال جديدة باستخدام تطبيق WhatsApp تعتمد على حيلة بسيطة لمطاردة وابتزاز الضحية من أجل الحصول على المال. والحيلة الجديدة موجهة إلى الرجال، إذ يتم إرسال رسائل جنسية من قبل فتيات أو
حددت مديرية الأمن العام ثمانية أساليب يستخدمها الجناة لاستغلال الأطفال جنسيا عبر الانترنت، أهمها برامج التواصل كالسناب شات والواتس اب لكسب ثقة الطفل بعد فترة من التواصل مع المجرم، لافتة إلى أن
سوء معاملة الأطفال ما من شك أن سوء معاملة الأطفال بشتى أنواعها “العاطفي والجسدي والجنسي والإهمال”، من أهم الآفات الآخذة في الانتشار والازدياد في جميع أنحاء العالم أمام ثورة
مجموعة من شباب الحي المجرمين يغتصبون أحد أطفال الجيران ويمارسون ذلك معه مراراً وهو كاره لكنهم يهددونه بالضرب وبالفضيحة ، والأعجب من ذلك أن والد الطفل لا يعلم ، والطفل نفسه يخاف من أبيه إذا علم
أنا مدرس ثانوية وعندي طلاب من الجنس الثالث تشيع بينهم الفاحشة، وإدارة المدرسة سهلة معهم، فهل من طرق لإصلاحهم من الداخل؟ الرجاء ذكر مراجع وتجارب وأشرطة، علماً أن هذه الظاهرة باتت مقلقة لمجتمعنا،
أعرض عليكم مشكلتي: التي أكتبها بحروف من دم، فواصلها اليأس، وعنوانها الندم، يعلم الله أني مظلوم بهذه المصيبة, بسب إهمال والدي في تربيتي وبحثه ليل ونهار وراء المال، وغيابه عن البيت لمدة تصل حتى