أنا وقعت في اللواط منذ أن كان عمري 12سنة، ما الحكم في هذا؟ علماً أني كنت جاهلاً، بعد ذلك جاء الخوف إلى عمري هذا، لا أدري ما السبب؟ أريد علاجاً من الخوف. الجواب بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله
قبل مدة اكتشفت أن أخي الذي يدرس بالسنة الأولى بالجامعة له علاقة مع شباب، لا أدري إذا كانت لواطاً أم لا؟ وقد عرفت ذلك عندما قرأت سجل محادثاته في الماسنجر مع أحد أصحابه، حاولت نصحه لكن لا أعرف
لدي مشكلة، وهي أنني أجد نفسي أميل للشباب الوسيمين، وأريد أن أتعرف عليهم، وأحس أني بحاجة لحب مع أحد هؤلاء الأشخاص الذين يعجبوني، ودائما يكونون أكبر سنَّا مني، والحمد لله بدأت تتلاشى قليلا جداً هذه
أنا امرأة متزوجة برجل يكبرني بعدة سنوات، وأعاني من مشكلات كثيرة في تعاملي معه، فهو عنيد وعصبي، ويحاول فرض رأيه حتى ولو كان خاطئاً. وكل هذه الصفات لم أعلمها قبل الزواج. وقد استخدمت معه جميع
لدي ابن ملتزم نوعاً، ما إلا أنه متقلب في الناحية السلوكية، فأحياناً أجده مواظباً على الصلاة والمظهر الإسلامي، وأحياناً أجده يرتاد المجمعات، والمشكلة أنني وجدت في جواله رسائل من بعض الفتيات. علماً
تبدأ قصتي عندما كنت في الرابعة عشرة من عمري، عندما تم الاعتداء علي جنسياً، ثم تكررت معي مرة أخرى عندما كنت في التاسعة عشرة، والعشرين من عمري، وسؤالي هو أنني أحس بميولي للنساء، ولكن أحيانا تراودني
عندما كان عمري ست سنوات كان أحد يسكن بجوارنا عمره يقارب الخمس والثلاثين سنة ناداني لدخول منزله حتى يلعب معي، فدخلت منزله وكنت طفلاً لا أفهم ماذا يريد، ففعل بي فعل قوم لوط مرتين، ومن بعدها أصبحت
أنا أعانى من شذوذ جنسي، ليس لواطاً، ولكن أحب رؤية ذَكَر الشباب من عمر عشر سنوات وحتى خمس عشرة سنة، فأتخيل شكل الذكر وشعر العانة وتتولد لدي رغبة في لمسه، وممارسة العادة معه… عملت علاقات
أخبرني شخص أثق به كثيراً أنه تعرَّض في صغره إلى محاولة استغلال جنسي من طرف سائق أحد أقربائنا، واستحلفني ألا أقول شيئًا، ولم ألاحظ أبدا أي تصرف غريب للسائق، ولم يثبت بأنه قام بمثل هذه الأشياء،
أنا طالب بكلية الهندسة، والحمد لله متدين ومتفوق، وأمامي مستقبل باهر والحمد لله لكن تواجهني مشكله مميتة وأنا لا أبالغ، وهي إدمان الجنس الذي لازمني منذ صغري، فأنا الحمد لله لا أزني أبدا، وبعيد عنه