أنا شاب في الثلاثين من عمري، مشكلتي هي أني لا أشتهي النساء، فأنا مصاب بالشذوذ الجنسي، و مشكلتي نفسية.. لم أكن أعرف ما الذي يحصل معي، ولِمَ أنا مختلف عن غيري من أبناء جيلي من الشباب، ولكني والحمد
مشكلتي أنني شاب أسعى بكل جهدي أن أكون طبيعياً ولكن لدي هرمونات تجعلني في حال انخفاضها أنقلب إلى إنسان شاذ. أنا محافظ على صلاتي وحججت واعتمرت وعلاقتي بزوجتي جيدة .. حاولت الذهاب إلى طبيب فنصحني
قبل ثماني سنوات تزوجت وسني كان تسع عشرة سنة. عانيت معه الفقر الشديد لدرجة أنه أسكنني مع أهلي في نفس الغرفة التي كانت لي ونفس الأثاث… احتقرته منذ اليوم الأول؛ لأنه كذب علي، وادعى أنه يستطيع
لي قريب عمره في حدود أربعة وعشرين عامًا تغلب عليه صفات الأنوثة في الحركات والصوت.. فهو ناعم جداً وحساس وقلق أحياناً.. ليست لديه أي رغبة في النساء، ولم يحدث عنده انتصاب ولا مرة واحدة –على حد قوله-
قريبتي لديها ميول شاذة، مع أن عمرها عشر سنوات، حاولت أبين لأمها أن بنتها تتكلم كلام النساء في الزواج وغيره، ولم تعط كلامي أي اهتمام، بل على العكس تتحداني وتناديها حتى تشاهد معها مسلسلات هابطة،
أنا شاب على قدر جيد من الالتزام، أعجبت بشاب إعجاباً شديداً حتى أصبح هاجسي، ويخطر في بالي دائما، أحببته لما وجدت فيه من جميل الصفات والأخلاق، وتعرفت على أصحابه لعلي عن طريقهم أتعرف عليه، فأنا
مشكلتي أن ابن أختي البالغ من العمر سبعة عشر عاماً يمارس اللواط والعياذ بالله. لم أصدق تلك الصدمة في البداية، ولكني تأكدت بعد أن علمت من أحد أفراد العائلة -وهو ثقة- أن ابن أختي بنفسه أخبره بذلك..
أنا شاب أبلغ من العمر خمساً وعشرين سنة ولم أتزوج بعد، من عائلة طيبة تعرف حدود الله أفرح بانتمائي لها. يشهد الجميع أني طيب الخلق، ويضرب الكل بي مثلا في أخلاقي.. مشكلتي مشكلة عظيمة، وهي أن شهوتي
أنا فتاة عمري عشرون سنة، ومشكلتي هي أن رؤية الشباب جميلي المظهر معا في علاقة مثلية تثيرني. أنا لي ثلاثة إخوة ذكور يكبرونني سنًا، وأنا الفتاة الوحيدة، في بداية مرحلة المراهقة كانت علاقتي مع والدي
اكتشفنا أن حارس استراحة زوجي قام بالتحرش بأحد الأطفال، بعدها انتابني شعور أنه ربما حاول بأبنائي، فحاولت استدراجهم للتأكد من الأمر، وكانت الصدمة الكبيرة بأنه قد قام بالفعل بتحرش كامل بابني الذي