أنا فتاة أبلغ من العمر 23 سنة, كنت أمارس العادة السرية منذ أن بلغت العاشرة إلى أن توقفت عنها, وتبت إلى الله قبل رمضان – شهر سبعة سنة 2012 – وقد أكملت سبعة شهور إلى الآن منذ توبتي,
كنت قد قرأت منذ فترة رواية، لم أكن أعرف عنها سوى اسمها، وأقسم أني لم أكن أعرف محتواها. خلاصة القول كانت تتحدث عن الجماع، وفيها تفاصيل عنه، تفاجأت، وذهلت؛ لأنني أول مرة في حياتي أقرأ شيئا
شكلتي محرجة، تردَّدتُ في طرحها، ولكن سكوتي عنها فترة طويلة أثَّر على حياتي الزوجية بشكل كبير وسيئ، أرجو من الله أن أجد عندكم الحل في أسرع وقت؛ لأني تعبت بشكل لا يطاق. أنا متزوجة من 4 سنوات، في
كانت لي علاقة مع ابن خالي، وكان ينوي خطبتي وقد كنا نخلو معا، ويعلم الله أني كنت أستعجله لكي يخطبني؛ لتكون علاقتنا شرعية، ولكن مع إصراره على التريث، وإدراكي أن علاقتي به حرام قررت توقيف علاقتي به،
مشكلتي أني أشك في علاقة أحد إخوتي بالخادمة، فلقد رأيته في غرفتها، وعندما واجهته أمي ادَّعى أنه يبحث عن غرض له، وهذا الأمر يتكرر كثيراً معي، فدائما أشاهده إما يحادثها أو خارجا من غرفتها ليلاً، كما
أنا فتاة أبلغ من العمر تسعة عشر عاماً.. غير متزوجة.. تعرفت على شاب من معارفنا كان يريد الزواج مني.. غير أن أهلي رفضوه لعدة أسباب..! أصبح يهاتفني.. واستدرجني عدة مرات خارج المنزل ومارس معي
لدي صديق نظرت إليه بشهوة، وتحرشت به مرة، ولكن سكت خوفًا على مشاعري، وأنا بالمقابل تجرأت أكثر ليتطور الأمر أكثر.. وازدادت معي العادة السرية، ولم أعد قادرًا على ضبطها، وبعد كل تحرش كنت وإياه نشعر
أن أشكو من المثلية (اللواط)، وأحاول بقدر الإمكان الابتعاد عن هذا الفعل لكني لا أستطيع، وتأنيب الضمير من هذا الفعل أصبح يؤثر فيّ بشكل سلبي، وعلى حياتي العلمية والاجتماعية، وأصبح لدي اكتئاب فظيع
أعاني منذ صغري ببعض الاعتقادات السلبية عن نفسي، وهي باختصار: أني في صغري تعرضت لكثير من التحرشات، نظراً لوسامتي، بل انتهكت استغفالاً لصغري، أو اغتصاباً، ويتبعه تعيير حتى أحياناً من أقرب الناس،
أنا متزوجة منذ تسع سنوات، وعمر زوجي ست وثلاثون سنة.. مشكلتي أني كنت مسافرة لظروف صحية، وزوجي في مدينة ثانية، مدة إقامتي كانت شهرين لا أكثر، ورجعت، وفور رجوعي أحسست بتغير في زوجي، فقلت يمكن لأني