ما حكم الدين في النظر إلى أفلام الجنس لرجل متزوج وذلك لنية تعلم بعض الأوضاع الجنسية فقط لا غير ودون التلذذ بذلك؟ وما حكم مشاهدتها لغير المتزوجين بغرض التخفيف من حدة الشهوة؟ وشكرا. الحمد لله
أكدت دراسات عديدة حول موضوع “علم النفس والأفلام الإباحية”، أنّ أكثر من 400 ألف شخص في العالم يزورون المواقع الإباحية كلّ يوم، حيث أصبحت هذه الفئة تُعتبَر من المدمنين بسبب زياراتها
السؤال أنا شابٌّ متزوِّج، ولديَّ طفلان، لديَّ مشكلة في ميولي الذَّكريِّ لِجِنسي، هذه المشكلة منذ البلوغ، ولم أستَطِع التخلِّيَ عنها مع كلِّ المُحاولات، مع أنَّنِي متديِّن، وأخاف الله.
أنا شاب أبلغ من العمر الثلاثين ولكن مشكلتي أني شاذ جنسياً وحاولت أن أعالج نفسي بشتى الطرق ومنها معاشرة النساء ولكني فشلت ولو حتى واحدة في المائة. وسألت أطباء نفسيين وقالوا: ليس لديهم علاج لهذا
الشيخ محمد عبد الله الدويش قال النبي صلى الله عليه وسلم : « يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء» الشهوة أمر جبل عليه
عمري 18 عاماً، من النوع الاجتماعي، ليس لي أصحاب كثر؛ لأني أشعر بعدم الرغبة في وجودي؛ ولأني لا أرتاح لأي أحد، ولا أحب أن أكون مع أحدٍ إلا عندما أكون مرتاحاً مئة في المئة، فأصحابي يُعدون على
السلام عليكم. أنا شابٌ عمري 20 سنة، وعندي مشكلة الشذوذ الجنسي. منذ سنة تعرَّفت على رفيق جديد وحبَّيتُه، وصرت أمارس العادة السرية وأنا أفكر فيه. ومن شهرين تقريباً قلت له بمشاعري وإني مشتهي أمارس
لدي علاقة مع فتاة، لكني أريد أن أبتعد عنها؛ لأني أعلم أن ما نفعله حرام، وأنا -الحمد لله- أصبحت مداومًا على الصلاة، لكن مشكلتي أني لا أستطيع الابتعاد عنها، وأشعر بالذنب تجاهها، وهي أيضًا تفعل أي
أنا شاب عمري 27 سنة، مررت بمشكلة منذ فترة قصيرة -ولله الحمد- الله نجاني منها بفضله ونعمته, وقررت من بعدها أن أغير في نفسي للأفضل -ولله الحمد- مقيم لصلاتي، وأزكي مالي كل سنة، ولكن حالي كحال الشباب