أظهرت دراسة بريطانية حديثة أن المواد الإباحية لها تأثير على المخ مماثل لتأثير المخدرات على المدمنين. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة كمبردج ونشرت في دورية “بلوس وان”. ورغم أنه لا توجد
أعلنت ولاية يوتا الأميركية يوم الثلاثاء أن الإباحية تمثل خطرا على الصحة العامة، وأوكلت إلى الفنيين في مجال الحاسوب، ممن يجدون مضمونا إباحيا يخص الأطفال على الإنترنت، مهمة إبلاغ سلطات إنفاذ
وهــذا الـمنـهـج نقدمه لذلك المؤمن الذي يخاف على إيمانه أن يضعف، وعلى نفسه أن تهلكه، والذي يخشى أن تضعف إرادته في ساعة من الساعات. نقدمه لذلك المؤمن الذي يعيش في مجتمعنا الذي تغشاه الفتن من كل
فهي الجزاء العادل لمن حفظ أعراض الناس أن يحفظ الله عرضه، أما من عبث بعرض غيره فإن جزاءه من جنس عمله حيث سيجد من يعبث بعرضه وشرفه، فقد رُوي عن رسول الله ﷺ أنه قال: «عِفوا تعف نساؤكم»([1]) ، كما
فالعفة في حقيقتها هي الصبر عن معصية الله، وهو من أنواع الصبر؛ لذا فإن جزاء الصابرين ينال ذوي العفة ، لاسيما الشاب صاحب الشهوة، والذي لا يحافظ على عفته إلا بصبر عظيم، تصبر عيناه عن النظر الحرام،
فإن الشاب الذي أرخى العنان لشهواته ، وتعوَّد على تدنيس الأعراض وإشباع رغباته بألوان متعددة من المفاسد، لن يطيق صبرًا عنها وإن تزوج إلا أن يتوب ويبدأ بزواجه صفحة جديدة من حياته، وكذلك الفتاة التي
ثـمرات وفوائد الاستعفـاف العفيف في ظل الله فكما أنه استظل بتقوى الله ومخافته في الدنيا فإن جزاءه في الآخرة من جنس عمله قال ﷺ: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله.. وذكر منهم: ورجل دعته
فالعفيف سيعيش في دنياه في ظلال الرحمة الإلهية والدعاء الملائكي واشتياق الحور له، كما أنه سيحيا حياة اجتماعية مستقرة بالسمعة الطيبة، والذكر الحسن والزواج السعيد والمجتمع المتماسك المحصن، ويهنأ
فهناك العقوبات الربانية لمرتكب الفواحش من سخط الله عليه، وإبعاده من رحمته، وعقابه في الآخرة بعد فضحه على رؤوس الأشهاد، وإقامة الحد الشرعي عليه، وهناك الأضرار الاجتماعية والنفسية والمرضية