مع وجودالانترنت في كل منزل وكثرة مواقع التواصل الاجتماعي وبرامج المحادثة الالكترونيةالى جانب صديقات السوء تشعر الام بالقلق الدائم على ابنتها من الانجراف والضياع الذي تعيشه بعض الفتيات وتحاول ان
ناصر أحمد سنة دُعيت إلى ورشة عمل متعددة المحاور، ممتدة الأيام ناقشت موضوع: “ترسيخ القيم عند الأطفال: مرحلة ما قبل المدرسة، والطفولة المبكرة”، وأشرف على عقدها عدد من دور رياض الأطفال،
الدكتور محمد راتب النابلسي قصة امرأة تائبة إلى الله .. أكتبها كي تكونَ فيها عبرةً لأخواتي المسلمات . إنني إنسانة مَنَّ الله سبحانه عليها بتوبةٍ نصوحٍ ، وإليكم قِصَّتي علَّها تفيدكم .. لقد كنت حتى
سلمان بن يحي المالكي العفة خلق إيماني رفيع، العفة صبر وجهاد واحتساب، العفة قوة وتحمل وإرادة، العفة صون للأسرة المسلمة من الأهواء والانحرافات والشذوذ، العفة دعوة إلى البعد عن سفاسف الأمور وخدش
بدر بن علي العتيبي الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد : أخواني وأخواتي تعلمون أن من عظيم نعمة الله تعالى علينا نعمة البصر ، وبها امتن الله تعالى
فإن أكثر ما تدخل المعاصي على العبد منه هو نظراته ولحظاته، والنظرة هي رائدة الشهوة ورسولها، ومن أطلق بصره أورد نفسه موارد الهلكات، فغضُّ البصر أصل حفظ الفرج، قال تعالى: ﴿قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ
عن إبراهيم النخعي قال: كان بالكوفة فتىً جميل الوجه شديد التعبد والاجتهاد، فنزل في جوار قوم من النخع، فنظر إلى جارية منهم جميلة فهويها وهام بها عقله، ونزل بالجارية ما نزل بالفتى، فأرسل يخطبها من
وهذه قصة لصحابي هو مرثد بن أبي مرثد تحكي نموذجًا للعفة: عن عمرو ابن شعيب عن أبيه عن جده قال: كان رجل يقال له مرثد بن أبي مرثد الغنوي، وكان رجلاً يحمل الأسارى من مكة حتى يأتي بهم المدينة، قال:
كان فتىً من أهل المدينة يشهد الصلوات كلها مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وكان عمر يتفقدُهُ إذا غاب، فعشقته امرأة من أهل المدينة، فذكرت ذلك لبعض نسائها، فقالت: أنا أحتال لك في إدخاله عليك»، فقعدت
قصة شاب تأثر بالآية ﴿ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ ﴾ عن الحسن البصري قال : كان بالمدينة فتىً يعجب عمر بن الخطاب رضي الله عنه شأنه.. فانصرف ليلة من صلاة العشاء فتمثلت له