مقياس الرضا والتوافق الزواجي
يساعد الرضا والتوافق الزواجي على اشباع الحاجات النفسية والجنسية لكلا الزوجين، مما يعزز فرص الاكتفاء الذاتي وعدم البحث عن بدائل خارج إطار الزواجية، والتي غالبا ما تخدش العفة وتهدم منظومة القيم النبيلة. والمقياس التالي يقيس درجه رضائك وتوافقك الزواجي مع شريكك.
معظم الأزواج لديهم درجة من عدم التوافق مع الطرف الآخر، والمطلوب منك تحديد درجة التوافق أو عدم التوافق بينك وبين شريكك بتحديد الخيار المناسب أمام كل عبارة من العبارات التالية.
دائما متوافقين | غالبا متوافقين | أحيانا متوافقين | كثيرا مختلفين | غالبا مختلفين | دائما مختلفين | ||
١ | المسائل الدينية | ٥ | ٤ | ٣ | ٢ | ١ | ٠ |
٢ | إظهار مشاعر الحب والعاطفة | ٥ | ٤ | ٣ | ٢ | ١ | ٠ |
٣ | اتخاذ القرارات الهامة بشأن الأسري | ٥ | ٤ | ٣ | ٢ | ١ | ٠ |
٤ | ممارسة العلاقة الجنسية | ٥ | ٤ | ٣ | ٢ | ١ | ٠ |
٥ | السلوكيات والممارسات اليومية المقبولة | ٥ | ٤ | ٣ | ٢ | ١ | ٠ |
٦ | المشاركة في القرارات المتعلقة بالوظيفة | ٥ | ٤ | ٣ | ٢ | ١ | ٠ |
كل الوقت | معظم الوقت | في أكثر الأحيان | أحيانا | نادرا | أبدا | ||
٧ | مناقشتكم أو تفكيركم بالطلاق | ٠ | ١ | ٢ | ٣ | ٤ | ٥ |
٨ | الشجار بينكم | ٠ | ١ | ٢ | ٣ | ٤ | ٥ |
٩ | الندم من ازواج من شريكك | ٠ | ١ | ٢ | ٣ | ٤ | ٥ |
١٠ | اغضاب أحدكم للآخر | ٠ | ١ | ٢ | ٣ | ٤ | ٥ |
كل يوم | غالبا كل يوم | أحيانا | نادرا | أبدا | ||
١١ | هل تتشاركان اهتمامات أو أنشطة خارج البيت؟ | ٤ | ٣ | ٢ | ١ | ٠ |
كم مرة الأمور التالية حدثت بينك وبين شريكك؟
أبدا | نادرا | مرة أو مرتين بالشهر | مرة أو مرتين بالأسبوع | مرة في اليوم | غالبا | ||
١٢ | تبادر أفكار مثيرة ومحفزة بينكم | ٠ | ١ | ٢ | ٣ | ٤ | ٥ |
١٣ | العمل مع بعض في مشروع | ٠ | ١ | ٢ | ٣ | ٤ | ٥ |
١٤ | مناقشة موضوع بهدوء | ٠ | ١ | ٢ | ٣ | ٤ | ٥ |
بعد الانهاء من الإجابة، اجمع عدد الدرجات التي حصلت عليها. كلما ارتفعت الدرجة كلما زادت درجة رضاك وتوافقك مع شريكك. أقصى درجة ممكن أن تحصل عليها هي ٦٩ وأدناها هي صفر. متوسط الدرجة هي ٤٨. ولتفسير درجتك يمكنك الاسترشاد بالتالي:
صفر-٢٩ درجة رضاء وتوافق زواجي منخفض جدا
٣٠-٣٩ درجة رضاء وتوافق زواجي منخفضة
٤٠-٥٦ درجة رضاء وتوافق زواجي متوسطة (معظم الأزواج تقع درجتهم هنا)
٥٧-٦٩ درجة رضاء وتوافق زواجي عالية
يعد هذا المقياس مؤشرا عاما للتوافق والرضا الزواجي ولا يجب أن يستخدم وحده في التشخيص أو اتخاذ قرارات هامة. وتم استخدامه بتصرف طفيف.
- يعد هذا المقياس صورة مختصرة (Busby, Christensen, Crane, & Larson, 1995) من مقياس Spanier, 1976))