فهناك العقوبات الربانية لمرتكب الفواحش من سخط الله عليه، وإبعاده من رحمته، وعقابه في الآخرة بعد فضحه على رؤوس الأشهاد، وإقامة الحد الشرعي عليه، وهناك الأضرار الاجتماعية والنفسية والمرضية والخلقية والتي ذكرناها آنفًا، ولا سبيل للنجاة من تلك الأضرار إلا بالعفة.
([1]) الإسراء : 32 .